مقدمة:
عن الكتاب:
تحميل كتاب هل المسلم ملزم باتباع مذهب معين من المذاهب الأربعة للكاتب محمد سلطان المعصومي الخجندي بصيغة PDF, وهو من ضمن تصنيف كتب إسلامية, نوع الملف عند التحميل سيكون pdf, وحجمه 965.77 كيلو بايت, الملف متواجد على موقعنا (كتبي PDF), حاول أن لاتنسى هذا الإسم (كتبي PDF), إن لكتاب هل المسلم ملزم باتباع مذهب معين من المذاهب الأربعة الإلكتروني للكاتب محمد سلطان المعصومي الخجندي روابط مباشرة وكاملة مجانا, وبإمكانك تحميل الكتاب من خلال الروابط بالأسفل, وهي روابط مجانية 100%, بالإضافة لذلك نقدم لكم إمكانية قراءة الكتاب أون لاين ودون أي حاجة لتحميل الكتاب وذلك من خلال الروابط بالأسفل أيضاً.
عن الكاتب:
إن للكاتب محمد سلطان المعصومي الخجندي العديد من الكتب الأخرى والتي يمكنك أن تتصفحها وتحملها من خلال الرابط هذا كتب الكاتب محمد سلطان المعصومي الخجندي, وبالنسبة للصور تأكد من أن الصورة بالأعلى هي صورة كتاب هل المسلم ملزم باتباع مذهب معين من المذاهب الأربعة للكاتب محمد سلطان المعصومي الخجندي, وإن لم تكن هناك صورة لا تنسى أن تقرأ وصف الكتاب بالأسفل.
إذا إستمتعت بقراءة الكتاب يمكنك أيضاً مشاهدة وتحميل المزيد من الكتب الأخرى لنفس التصنيف, لموقعنا العديد من الكتب الإلكترونية, وتوجد به الكثير من التصنيفات داخله, وجميع هذه الكتب مجانية 100%, كما وأننا نعتبر من أفضل مواقع الكتب على الإطلاق, ومكتبة حاوية لجميع الكتب بجميع تخصصاتها, وبالنسبة لتصفح الموقع, فإن موقعنا (كتبي PDF) يعمل بصورة جيدة على الكمبيوتر والهواتف الذكية, وبدون أي مشاكل, وللبحث عن كتب أخرى عليك بزيارة الصفحة الرئيسية لموقعنا من هنا كتبي بي دي إف.
نقلا عن ويكيبيديا:
وصف الكتاب:
سبب تأليف هذه الرسالة ما ذكره المؤلف في مقدّمتها قائلاً: إنه كان ورد علي ّ سؤال من مسلمي اليابان من بلدة طوكيو وأوزاكا في الشرق الأقصى؛ حاصله: ما حقيقة دين الإسلام؟ ثم ما معنى المذهب؟ وهل يلزم على من تشرف بدين الإسلام أن يتمذهب على أحد المذاهب الأربعة؟ أي أن يكون مالكيا أو حنفياً أو شافعياً أو حنبلياً أو غيرها أو لا يلزم؟ لأنه قد وقع اختلاف عظيم ونزاع وخيم حينما أراد عدة أ سبب تأليف هذه الرسالة ما ذكره المؤلف في مقدّمتها قائلاً: إنه كان ورد علي ّ سؤال من مسلمي اليابان من بلدة طوكيو وأوزاكا في الشرق الأقصى؛ حاصله: ما حقيقة دين الإسلام؟ ثم ما معنى المذهب؟ وهل يلزم على من تشرف بدين الإسلام أن يتمذهب على أحد المذاهب الأربعة؟ أي أن يكون مالكيا أو حنفياً أو شافعياً أو حنبلياً أو غيرها أو لا يلزم؟ لأنه قد وقع اختلاف عظيم ونزاع وخيم حينما أراد عدة أنفار من متنوّري الأفكار من رجال اليابان أن يدخلوا في دين الإسلام ويتشرفوا بشرف الإيمان فعرضوا ذلك على جمعية المسلمين الكائنة في طوكيو فقال جمع من أهل الهند: ينبغي أن يختاروا مذهب الإمام أبي حنيفة لأنه سراج الأمة، وقال جمع من أهل أندونيسيا: يلزم ان يكون شافعياً.فلما سمع اليابانيون كلامهم تعجبوا وتحيروا فيما قصدوا وصارت مسألة المذاهب سداً في سبيل إسلامهم، كانت الرسالة هي الجواب.موضوعات الرسالة:1. وجوب التحاكم إلى الكتاب والسنة2. بيان حقيقة الإيمان والإسلام3. التقليد لمذهب معين من المذاهب الإسلامية ليس بواجب ولا مندوب4. أساس دين الإسلام إنما هو العمل بكتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم5. المتأخرون غيروا وبدلوا حتى ألزموا تقليد واحد فتفرقوا6. هل يسأل في القبر إذا مات عن المذهب أو الطريقة؟7. أصل القول بلزوم مذهب معين مبني على السياسات8. تحقيق الدهلوي أن المذهب بدعة9. من يتعصب لواحد غير رسول الله فهو ضال جاهل10. تحقيق ابن الهمام أن التزام مذهب معين غير لازم11. الإمام المتبوع المقتدي به هو النبي صلى الله عليه وسلم12. بسبب اتباع المذاهب حدثت التفرقة والإختلافات13. مذهب الإمام أبي حنيفة إنما هو العمل بالكتاب والسنة14. المجتهد قد يخطئ ويصيب وأما النبي فمعصوم من الخطأ15. الحق ليس محصرا في رأي أحد قطعا إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم16. تنبيه مهم جداً17. لا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح أولها18. حكاية الفخر الرازي في تغيير المقلدين دين الله وشرعه19. الأمام الأعظم هو رسول الله صلى الله عليه وسلم لا غير20. أمرنا الله تبارك وتعالى بالسلوك على الصراط المستقيم21. من وصف المغضوب عليهم أن لا يقبلون الحق إلا من أهل مذهبهم22. الحق أن النبي ما ألزم الناس التزام مذهب واحد بعينه
جميع حقوق النشر محفوظة للكاتب.