مقدمة:
عن الكتاب:
تحميل كتاب المخطوطات العربية في خزان كليتنا الشرقية 11 لويس شيخو للكاتب لويس شيخو بصيغة PDF, وهو من ضمن تصنيف كتب متنوعة, نوع الملف عند التحميل سيكون pdf, وحجمه 107.5 كيلو بايت, الملف متواجد على موقعنا (كتبي PDF), حاول أن لاتنسى هذا الإسم (كتبي PDF), إن لكتاب المخطوطات العربية في خزان كليتنا الشرقية 11 لويس شيخو الإلكتروني للكاتب لويس شيخو روابط مباشرة وكاملة مجانا, وبإمكانك تحميل الكتاب من خلال الروابط بالأسفل, وهي روابط مجانية 100%, بالإضافة لذلك نقدم لكم إمكانية قراءة الكتاب أون لاين ودون أي حاجة لتحميل الكتاب وذلك من خلال الروابط بالأسفل أيضاً.
عن الكاتب:
إن للكاتب لويس شيخو العديد من الكتب الأخرى والتي يمكنك أن تتصفحها وتحملها من خلال الرابط هذا كتب الكاتب لويس شيخو, وبالنسبة للصور تأكد من أن الصورة بالأعلى هي صورة كتاب المخطوطات العربية في خزان كليتنا الشرقية 11 لويس شيخو للكاتب لويس شيخو, وإن لم تكن هناك صورة لا تنسى أن تقرأ وصف الكتاب بالأسفل.
إذا إستمتعت بقراءة الكتاب يمكنك أيضاً مشاهدة وتحميل المزيد من الكتب الأخرى لنفس التصنيف, لموقعنا العديد من الكتب الإلكترونية, وتوجد به الكثير من التصنيفات داخله, وجميع هذه الكتب مجانية 100%, كما وأننا نعتبر من أفضل مواقع الكتب على الإطلاق, ومكتبة حاوية لجميع الكتب بجميع تخصصاتها, وبالنسبة لتصفح الموقع, فإن موقعنا (كتبي PDF) يعمل بصورة جيدة على الكمبيوتر والهواتف الذكية, وبدون أي مشاكل, وللبحث عن كتب أخرى عليك بزيارة الصفحة الرئيسية لموقعنا من هنا كتبي بي دي إف.
نقلا عن ويكيبيديا:
وصف الكتاب:
الأب لويس شيخو اليسوعي: أديب ومؤرخ ولاهوتي رائد، وأحد أبرز أعلام النهضة العلمية والأدبية في العالم العربي.وُلِدَ الأب «لويس شيخو» في مدينة «ماردين» التركية في عام ١٨٥٩م لعائلة متدينة تَقِيَّة، وتلقى تعليمه الأوَّلي هناك بتركيا، ثم ارتحل إلى لبنان ليكمل تعليمه الذي أخذ طابعًا دينيًّا، حيث التحق بمدرسة «الآباء اليسوعيين» بمدينة «غزير» بلبنان، ثم انتظم بسلك الرهبنة صغيرًا وهو في الخامسة عشرة وتلقَّب الأب لويس شيخو اليسوعي: أديب ومؤرخ ولاهوتي رائد، وأحد أبرز أعلام النهضة العلمية والأدبية في العالم العربي.وُلِدَ الأب «لويس شيخو» في مدينة «ماردين» التركية في عام ١٨٥٩م لعائلة متدينة تَقِيَّة، وتلقى تعليمه الأوَّلي هناك بتركيا، ثم ارتحل إلى لبنان ليكمل تعليمه الذي أخذ طابعًا دينيًّا، حيث التحق بمدرسة «الآباء اليسوعيين» بمدينة «غزير» بلبنان، ثم انتظم بسلك الرهبنة صغيرًا وهو في الخامسة عشرة وتلقَّب باسم «لويس شيخو» بعد أن كان اسمه قبل الرهبنة «رزق الله يوسف».سافر إلى فرنسا ليتابع دراسته العليا في مجالي الفلسفة واللاهوت، وكذلك تعلم اليونانية واللاتينية والفرنسية كما تنقل بين إنجلترا وإيطاليا وألمانيا وغيرها من مراكز العلم الأوروبية، حيث اطَّلع على مناهج الغرب البحثية وأساليبهم في البحث والتأليف. كما أخذ ينسخ الكثير من الكتب النادرة التي في خزائنهم ليحملها إلى خزانة الكتب اليسوعية. كما أجاد الإنجليزية أثناء وجوده بإنجلترا. وقد كانت هذه السنوات على الرغم من ترحاله المستمر من أخصب سنواته التثقيفية والتعليمية.عاد الأب شيخو إلى بيروت بعد رحلة دراسية مثمرة وعُيِّن مدرسًا للأدب العربي بالكلية اليسوعية ببيروت، وسُميت بعد ذلك ﺑ «كلية القديس يوسف». وقد كرس وقته لدراسة التاريخ العربي والإسلامي حيث وضع فيه الكثير من الكتب. كذلك أسس مجلة «المشرق» التي نشر فيها الأبحاث الأدبية والعلمية المتميزة لكبار الأدباء والمفكرين العرب، حتى صارت منارة ثقافية كبرى يتخاطف القراء إصداراتها.أنشأ الأب شيخو «المكتبة الشرقية» بالجامعة اليسوعية، حيث زودها بالنفائس من المخطوطات النادرة والعديد من الكتب المطبوعة المهمة فكانت مرجعًا مهمًّا يقصدها طلاب العلم والباحثون، كذلك كان من أهم المفهرسين والمحققين للكتب والمخطوطات العربية.لمس النقاد بعض التحيُّز الطائفي لدي الأب شيخو، ولكن هذا الأمر لا ينكر مجهوداته العظمى التي دفعت بعجلة النهضة العلمية والأدبية للعرب في أوائل القرن العشرين.تُوُفِّيَ الأب شيخو في عام ١٩٢٧م عن ثمانية وستين عامًا.
جميع حقوق النشر محفوظة للكاتب.