مقدمة:
عن الكتاب:
تحميل كتاب المدخل إلى العلم والفلسفة والإلهيات نظرية المعرفة للكاتب الشيخ. حسن محمد مكى العاملى بصيغة PDF, وهو من ضمن تصنيف كتب فلسفة ومنطق, نوع الملف عند التحميل سيكون pdf, وحجمه 8.8 ميجا بايت, الملف متواجد على موقعنا (كتبي PDF), حاول أن لاتنسى هذا الإسم (كتبي PDF), إن لكتاب المدخل إلى العلم والفلسفة والإلهيات نظرية المعرفة الإلكتروني للكاتب الشيخ. حسن محمد مكى العاملى روابط مباشرة وكاملة مجانا, وبإمكانك تحميل الكتاب من خلال الروابط بالأسفل, وهي روابط مجانية 100%, بالإضافة لذلك نقدم لكم إمكانية قراءة الكتاب أون لاين ودون أي حاجة لتحميل الكتاب وذلك من خلال الروابط بالأسفل أيضاً.
عن الكاتب:
إن للكاتب الشيخ. حسن محمد مكى العاملى العديد من الكتب الأخرى والتي يمكنك أن تتصفحها وتحملها من خلال الرابط هذا كتب الكاتب الشيخ. حسن محمد مكى العاملى, وبالنسبة للصور تأكد من أن الصورة بالأعلى هي صورة كتاب المدخل إلى العلم والفلسفة والإلهيات نظرية المعرفة للكاتب الشيخ. حسن محمد مكى العاملى, وإن لم تكن هناك صورة لا تنسى أن تقرأ وصف الكتاب بالأسفل.
إذا إستمتعت بقراءة الكتاب يمكنك أيضاً مشاهدة وتحميل المزيد من الكتب الأخرى لنفس التصنيف, لموقعنا العديد من الكتب الإلكترونية, وتوجد به الكثير من التصنيفات داخله, وجميع هذه الكتب مجانية 100%, كما وأننا نعتبر من أفضل مواقع الكتب على الإطلاق, ومكتبة حاوية لجميع الكتب بجميع تخصصاتها, وبالنسبة لتصفح الموقع, فإن موقعنا (كتبي PDF) يعمل بصورة جيدة على الكمبيوتر والهواتف الذكية, وبدون أي مشاكل, وللبحث عن كتب أخرى عليك بزيارة الصفحة الرئيسية لموقعنا من هنا كتبي بي دي إف.
نقلا عن ويكيبيديا:
وصف الكتاب:
وذكر فيه تعاريف الحكماء (الفلاسفة) وتعاريف المتكلّمين (الفرق الكلامية الإسلامية). وفى الفصل الثانى يتكلم عن أقسام المعرفة حيث ذكر انقسامها إلى تصور وتصديق؛ وضروري واكتسابي؛ وفعلي وانفعالي؛ وحضوري وحصولي؛ وكلي وجزئي؛ وتفصيلي واجمالي؛ وعلمي وعملي؛ وحقيقي واعتباري.الفصل الثالث تحدث فيه الكاتب عن قيمة المعرفة، وهو أهم فصل في الكتاب، وفيه ستتعرف على الينابيع الأصلية للفلسفات الإنسانية.الفصل الرابع يتكلم عن أدوات المعرفة المتمثلة في: الحس؛ والعقل؛ والتجربة؛ والإلهام والإشراق. الفصل الخامس يتكلم عن مراحل المعرفة حسب كل فلسفة جرى مناقشتها سابقا. الفصلان السادس والسابع يتكلمان عن ملاك الحقيقة ومعيار تمييز الحقائق من الأوهام وهما من الفصول المهمة.أما الفصلان الثامن والتاسع يتكلمان حول حدود المعرفة وتجرّد المعرفة، وفيه ذكر الخلاف بين من حصر المعرفة في الطبيعيات أو ماهو محسوس وبين من لم يحصرها أي جعل العقل وغيره قادر على الوصول لحقائق غير محسوسة، وفيه يتم عرض أقوال المؤلهين حول وجود الله سبحانه وتعالى وحول الميتافيزيقا بشكل عام كتجرّد النفس وتجرد المعرفة عن المادة.الفصل العاشر يتكلم عن المقولات العشر، وهي الأجناس العالية لكل ما هو مخلوق، سواء أكان ماديًا أو مجردًا.الفصل الحادي عشر يتكلم عن شرائط المعرفة وموانعها سواء تلك المتعلقة بعاطفة الإنسان أو أدواته المعرفية.أما الفصل الثاني عشر فيتكلم عن الرابطة المنطقية بين الحكمة النظرية والحكمة العملية، وفيه يتم الرد على أمثال ديفيد هيوم الذي زعم ألا رابطة منطقية بين وجود الله جل جلاله وعبادته، وهذا من الفصول المهمة للدفاع عن الدين خاصة، وما بعد الطبيعة عامة
جميع حقوق النشر محفوظة للكاتب.