تحميل كتاب هكذا يفكر الصغار pdf – عابدة المؤيد العظم, نحن دائما نفكر كثيرا في جميع الأوقات حيث التذكر والتحليل والربط والاستنتاج هذه مهمتنا في الحياة, حيث يجب أن ترك الفرصة للصغار للتفكير وتوجيه الفكر لديهم وأيضا الكبار, وهذا حتى نصبح منطقيين وعميقيين لأبعد الحدود, هذا التفكير له القدرة على حل كافة المشاكل ومن ثم يظهر المواهب المختلفة والقدرات, كما أن التفكير السليم ايضا يسبب النجاح المبهر في الحياة العلمية وكذلك الحياة العملية, يمكنك تنزيل هذا الكتاب القيم الذي يوفر لك الفرصة أن تعلم الصغار كيفية التفكير الصحيح وكذلك استغلال عقولهم بشكل سليم ولا شك في أن هذا الكتاب المميز من أشهر الكتب المجانية التي تعتني بالصغار قبل الكبار والهدف منهم هو تعليم الصغار والعناية بهم.
نبذة عن حياة عابد المؤيد العظم:
ولدت في سوريا وذلك بالتحديد في دمشق أيضا في سنة 1962, حيث أنها تزوجت وأنجبت خمسة أولاد من الذكور, كما أنها نالت شهادة البكالريوس في اللغة العربية وهي الآن تدرس بكالرويوس في الشريعة, ولها الكثير من المطبوعات المختلفة المنشورة منها هكذا ربانا جدي علي الطنطاوي, وكذلك أنا وأولادي, وكتاب عبارات خطيرة وكتاب كيف نتقبل الناس وكتاب سنة التفاضل وما فضل الله به النساء على الرجال وكتاب وداعا للهموم والأحزان أيضا وكتاب لا تسرفوا وكتاب وكتاب كيف تديرين بيتك أيضا وغيره من المقالات المختلفة, وكذلك كانت تهتم بنشر المقالات المختلفة بشكل دوري ومستمر في مجلة الأسرة وبشكل متفرق في مجلة المجتمع وكذلك مجلة النور وغيره من المجلات المختلفة الأخرى.
نبذة عن أسرة عابدة المؤيد العظم:
تعتبر الكاتب عابدة التي مرت بالكثير من الظروف المختلفة الفريدة من نوعها والتي مرت بالتجربة الحية للتربية والتي لها أثر كبير في تكوين الشخصية المختلفة سواء بالعقل والفكر والقلب والسلوك أيضا, حيث أنها من أسرتين مختلفات تماما, ابنة أسرة العظم وهي الأسرة التي شغلوا مناصب كبير أيام العثمانيين وكذلك كانوا من ولاة الشام أيضا ومنهم الجد الكبير وهو عبد القادر وهو كان له قصر العظم وكذلك له أبناء يعملون في مجالات عدة مهم رئيس وزراء وكذلك صائب العظم الذي كان يعمل بالمصارعة بسبب القوة الخارقة ونال بطولة في العالم, أما جدها منذر كان طبيب له جهاز أشعة إكس في سوريا وهو أول جهاز دخل سوريا, اشتهرت هذه العائلة بالحسب والنسب والمال وتفاخروا بالحياة الدنيا أكثر من الآخرة ولكن أمها وأبوها كانوا تقيون صالحون العكس اهتموا بالآخرة أكثر من الدنيا.